شهد اليوم تكتب، شهد اليوم تشرب، شهد اليوم تعيش
قصص نجاح
0
أخذ منها برميل حاقد شقيقتها ومنزلها و يدها، لكنه لم يستطع أخذ إرادة طفلة في السابعة من عمرها .
تدرّبت وتمرّنت على استخدام يدها اليسرى ، وباتت تتقنها اليوم مع مرور العام الرابع على الذكرى المأساوية .
سخّر الله لها عباده ليقدموا لها يداً اصطناعية ، وباتت الآن مستعدة للذهاب إلى المدرسة ، لتكتب مستقبل غد مشرق لبلد انهكه الحرب .
حكاية شهد هي واحدة من حكايا الإرادة السورية التي أبت وتأبى الانكسار .
مشاركة
أخبار متعلقة
اترك تعليقاً إلغاء الرد
التصنيفات
- أخبار تعليم (36)
- الأخبار (181)
- البيانات الصحفية (11)
- غير مصنف (8)
- قصص نجاح (60)
- مقالات سيما (4)
- مناقصات (136)